الأربعاء، 13 يونيو 2012
3:47 ص

قواعد تحت الأرض لمخلوقات فضائيه رمادية في أمريكا.!


نبذة عن موضوع...







فيليلب شنايدر: قام ببناء عدة قواعد أمريكية تحت الأرض ، كما قام ببناء معامل في القواعد تحت الأرضية ، لم يكن دوره يقتصر على بناء المعامل والتأكد من الخصائص الأمنية للقواعد والمعامل البيولوجية ، بل كان يتابع باستمرار هذه المعامل للتأكد من سلامتها وعدم وجود تسربات فيها ، وفي أحدى زياراته لقاعدة في نيو مكسيكو ، وبعد أن قام بأجراءاته المعتادة لتفريغ الغازات المحتبسة في القاعدة ، اظطر هو كرئيس للمهندسين ومساعد له للنزول إلى أسفل القاعدة وهو الأمر الذي يتطلب تصريحاً أمنياً عالياً كان يحمله ، وهناك في باطن الأرض شاهد فيليب ما سيغير حياته إلى الأبد ، وما سيظطر لاحقاً لدفع حياته من اجل كشفه ، لقد وصف ما رآه بأنها مجموعة من الكائنات الرمادية لها هيئة تشبه البشر ، وقامة أقصر بقليل ، وما يميزها هو أن أجسامها تبدو مخاطية ، وسرعان ما هاجمته تلك المخلوقات مما أظطره لإطلاق النار عليها للدفاع عن نفسه وكانت المفاجأة الأكبر ، أن الرصاص غير مجدي مع تلك المخلوقات ، ووصف أحد تلك المخلوقات عندما تلقى الرصاصة في صدره بأنه مسح عليها بيده فالتأم الجرح وكأن أي أذى لم يصبه ، عندها حاول فيليب الهروب منهم إلى المصعد للرجوع إلى سطح الأرض ، وفعلاً استطاع الهروب ولكن صاحبة لم يفلح في ذلك أبداً فقد هاجمته تلك المخلوقات وأمسكته ويعتقد فيليب أنها قتلته .






بعد هذه الحادثة علم فيليب أنه تعرض لما يعرف بمخلوقات الكواكب الأخرى ولكنه لم يتوقع أن يراها تحت الأرض وفي المعامل التي أشرف على بنائها وتحت علم الحكومة الأمريكية ، غيرت هذه الحادثة مسار حياة فيليب فقد جمع في سنواته اللاحقة كل الحقائق المتعلقة بهذا الموضوع ، وبدأ بإلقاء محاضرات في الجامعات والمعاهد وفي الأماكن العامة ليحذر الشعب الأمريكي من الحقائق المرة التي توصل إليها ، والتي تعرض من اجلها إلى أكثر من 10 محاولات اغتيال ، يعتقد أن الله أنجاه منها ليوصل رسالته إلى الناس ، أحدى هذه المحاولات أودت بأصابع يده ، الأمر الذي تراه واضحاً في المحاضرات المنشوره له، وبعد سنتين من تلك المحاضرات في عام 1996 وجد فيليب مقتولاً في بيته وسرعان ما استطاعت السلطات المحلية تلفيق قصة يئسه ومرضه وانتحاره ، الأمر الذي نفته زوجته السابقة مؤكدة أنها تعرفه أكثر من أي شخص آخر وانها عاشت معه ما يكفي لتعرف مدى إيمانه وصبره ، وعدم يئسه من الحياة مع مرضه المزمن الذي كان يعاني منه ويصارعه من أجل البقاء يومياً.





الحقائق التي توصل إليها فيليلب شنايدر والتي أدت إلى اغتياله :

لم أجد أي كتاب مؤلف لفيليب شنايدر يبين فيه ما توصل إليه وذلك عائد لانشغاله في آخر حياته بالسفر و إلقاء المحاضرات ، الكثير من هذه المحاضرات المسجلة تم إتلافها من قبل جهات مجهولة ، والجزء الذي استطاع أصحابه إنفاذه إلى وسائل الإعلام كان عدة محاضرات لا تتجاوز أصابع اليد ، قام أصحابه بنشرها في الأنترنت ، فقنوات الأعلام الرسمية لا تبث تلك الأشرطة ، ومن خلال هذه المحاضرات يذكر فيليب ما توصل إليه :
أن المخلوقات الرمادية التي رآها في باطن الأرض هي من كواكب أخرى ، تواجدت على الأرض من ملايين السنين ، استطاع التأكد من ذلك عن طريق معادن تم العثور عليها في الأردن في العقد الماضي ، وبعد إجراء فحوصات على هذه المعادن تبين أنها لا تنتمي إلى الأرض ، حيث أن أوزانها خفيفة جداً مقارنة بالمعادن الأرضية ، وقدرتها على تحمل الحرارة تفوق قدرة كل المعادن الأرضية بمئات الأضعاف ، يعتقد علماء الجيولوجيا أن هذه المعادن تكونت جراء سقوط نيازك على الأرض منذ ملايين السنين الأمر الذي ينفيه شنايدر مؤكداً أن هذه المعادن مصهورة ومصنعة من معادن غير أرضية وليست من نتاج الطبيعة ، مما يعني وجود كائنات متطورة عاشت قبل الجنس البشري على الأرض وأنها كانت قادرة على الانتقال بين الكواكب عن طريق تقنيات طيران متطورة باستخدام مواد عالية الكثافة لمقاومة الحرارة العالية الناتجة عن السرعة الهائلة التي يحتاجها الطبق الطائر أثناء سفره ، ويؤكد أيضاً أن الأنواع الحديثة من الطائرات السرية الأميريكية التي لم يتم استعمالها بعد ، والتي تمت هندستها وصناعتها في القواعد تحت الأرضية -"underground ****s" تستخدم هذا النوع من المعادن ، الأمر الذي يدعو شنايدر للاعتقاد بأن هناك تعاون علمي سري بين هذه المخلوقات المتقدمة التي تواجدت على الأرض مرة منذ ملايين السنيين والحكومة الأمريكية ، وأن قلائل جداً من القادة الأمريكان على علم بشأن تلك الاتفاقيات ، كما يعتقد شنايدر أن الغواصات النووية الحديثة تمت صناعتها بمساعدة تلك الكائنات ، حيث أن المواد المصنعة للأنواع المتقدمة من تلك الغواصات مجهولة وغير موجودة على الأرض ، وهي نفس المواد التي تم العثور عليها في الأردن والتي يعتقد أنها من كوكب آخر ولذلك يتم صناعة أعداد قليلة منها ، وهذه الغواصات تملكها الولايات المتحدة كما يمكلها الاتحاد السوفيتي السابق ، وأنهم امتلكوها في وقت متقارب الأمر الذي يدعو للتساؤل حيث أن فترة السبعينات من القرن الماضي التي تعرف بفترة الحرب الباردة ، تجعل من المستحيل وجود أي تعاون علمي الأمر الذي يعني استحالة حصول تعاون عسكري في مجال هذه الصناعات ، يجيب شنايدر عن هذا التساؤل بأن التعاون العسكري قائم بين الخبراء الروس والأمريكان منذ بداية الستينات ، وأنه كان يتم تدريب العلماء الروس في القواعد تحت الأرضية الأمريكية التي تتواجد بها المخلوقات الفضائية ، وهناك يتدرب الطرفان ويتعاونون في مجال الصناعات النووية والأسلحة المتقدمة ، الأمر الذي يجهله الشعب الأمريكي حيث يعد مخالفاً لقوانين الحرب الباردة ، هذه الحقيقة مع حقيقة أن عملاء الاستخبارات الروسية كانوا يتواجدون في أمريكا ، وأن هناك جهة داخل الحكومة تحمي هؤلاء العملاء وتمنع التعرض لهم من قبل الحكومة الأمريكية ، أدت إلى قتناع شنايدر بأن هناك حكومة داخل الحكومة الأمريكية هي التي تسيطر على مجريات الأمور وتتحكم بالمجال الذي يسمح باستمرار الحرب الباردة وأن لها سيطرة كاملة على جهاز الاستخبارات الأمريكي ، وهي التي تضع الخطط والميزانيات لإنشاء القواعد تحت الأرضية ، وهذا ما يقود فيليب إلى العتقاد بأن هناك حكومة واحد تحكم الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية بالخفاء وأن قلة من القادة الوطنيين الأمريكان على علم بهذه الحقيقة.

يسمي فيليب هذه الحكومة "الحكومة الخفية " - "Secret Government" حيث يعتقد أنها ستحكم العالم أجمع بما أنها تحكم أكبر قوتين على وجه الأرض ، ويعتقد شنايدر أن هذه الحكومة تقاد من أشخاص مجهولين ، وليس من قبل الرموز التي نراها في الإعلام ، وأن لها أهداف تختلف عن تلك الأهداف التي وضعها الآباء المؤسسين لأمريكا . ( ملف ولييم كوبر يحتوي معلومات مطابقة ومؤكدة لهذه الحقيقة ) وهي تسيطر على كل القادة والساسة أصحاب القرار في أمريكا والعالم كما أنها تسيطر على كل اقتصاديات الدول وهذه الحكومة تدار من قبل أشخاص أعلى من الرؤساء الظاهرين.
كما أنها ومنذ منتصف القرن الماضي قامت بإنشاء 129 قاعدة تحت الأرض بعض هذه القواعد بحجم مدينة كاملة وبعضها يتكون من عدة طوابق ، وأن هذه القواعد متناثرة في أنحاء أمريكا ويتم التنقل بينها عن طريق قناة ضخمة يربط هذه القواعد يستخدم تقنيات مغناطيسية للانتقال السريع بينها ، كما أن هناك عشرات الآلاف من الأشخاص يعيشون في تلك القواعد ، والبعض منهم يعتقد أن الحياة فوق سطح الأرض خرافة .

وأنها تستخدم تلك القواعد السرية لتطوير تقنيات عسكرية وأخرى بيولوجية وأخرى للتحكم بالأرض ، حيث يعتقد أنهم قاموا بالثمانينيات من القرن الماضي بإنتاج أدوات قادرة على إنتاج زلازل ذات قدرات تدميرية وتوجيهها في أماكن معينة من الأرض.
كما يعتقد أن كل أنواع الفيروسات الحديثة يتم إنتاجها في المعامل البيولوجية في هذه القواعد ، وأن الفيروسات الحديثة ليست أمراض من صنع الطبيعة وأن أمراض العصر المستعصية تسببت بها تلك الفيروسات والتي هي من صنع الإنسان "Man Made Viruses".

أما عن التمويل اللازم لإنشاء تلك القواعد الضخمة حيث القاعدة الواحدة تفوق تكلفتها 30 مليار دولار ، والحكومة الأمريكية تنفق ما يقارب التريليون دولار سنويا عن طريق ما يعرف بالميزانية السوداء "BLACK BUDGET" ، وهي ميزانية تستخدم لتمويل هذه المشاريع الضخمة والهدف المعلن منها هو دعم الصناعات العسكرية الأمريكية وتطويرها.

الغريب أن بعض المؤمنين بهذه النظرية يعتقدون أن الميزانية السوداء تأتي من تجارة المخدرات العالمية ، حيث أن جهاز الاستخبارات الأمريكي يقوم بالإشراف على شبكات المخدرات في العالم عن طريق بيعها بواجهات عصابات المافيا وتجار المخدرات ومن ثم القبض على هؤلاء التجار ومصادرة أموالهم وتسخير أرباحها للميزانية السوداء.

التساؤل الذي أقلق شنايدر وهو لماذا تسمح المخلوقات المتطورة بإعطاء تكنولوجيا عالية للحكومة العالمية أو بعبارة أخرى مالذي ستجنيه تلك المخلوقات من إعطاء هذه التقنية المتقدمة للبشر ، قاد شنايدر هذا التساؤل إلى ظاهرة أخرى في أمريكا وهي ظاهرة الاختطاف
تشير الأرقام التي يذكرها شنايدر أن هناك ما يقارب عشرة آلاف شخص يتم اختطافهم سنوياً في أمريكا ، الأمر المحير الذي لم يجد له الكثير تفسيراً ، وأن كثير من هؤلاء المختطفين ليس لهم جنايات سابقة أو تاريخ يفيد بتورطهم مع عصابات أو أشخاص آخرين ، وأن بعضهم لا يزالون طلاب في مراحل مبكرة، مما ينفي المزاعم التي تحيل هذه القضايا إلى قضايا جنائية لها علاقة بالقتل والاغتصاب ، أضف إلى ذلك أن بعض الحالات تم التعرف فيها إلى الخاطفين وتم إطلاق سراحهم بأوامر عليا بعد أن تبين وجود روابط بعيدة تربطهم أخيراً بأعضاء من الحكومة ، لذلك اعتقد شنايدر أن هذا الخطف كان منظماً من جهات عليا واتهم الحكومة الأمريكية بالتورط في خطف واغتيال المدنيين ، تأكد شنايدر من ظنه بعد أن قابل أشخاص عاملين في القواعد تحت الأرضية ذكروا له أنهم يعملون في هذه القواعد منذ سنوات الطفولة وأنهم لا يذكرون شيء عن وجود حياة أخرى عاشوها قبل هذه الحياة ، إذن هذا أحد أهداف الخطف وهو تسخيرهم عمال بالإجبار حيث لا يمكن فتح هذا المجال للتطوع نظراً لسريته . ولكن ماذا عن المخلوقات الفضائية : يعتقد شنايدر أنهم يشترطون على الحكومة أن تمدهم بشكل مستمر بالبشر لاستخدامهم كفئران تجارب ، وفي المقابل سييقومون بدورهم بتزويد الحكومة بالتقنيات المتطورة ، لماذا لا يقومون بالخطف بأنفسهم ؟ لإنهم يحاولون الاختفاء عين أعين البشر قدر المستطاع ولذلك فإن الاتفقاية تشمل تزويدهم بقواعد أرضية ضخمة تقع تحت سطح الأرض بعدة أميال تتم بها كل أشكال التعاون التقني العسكري ، كما أنها المقر الحقيقي للحكومة العالمية الخفية.

يعتقد شنايدر أن الطوابق الأولى لتلك القواعد مخصصة للعمال والعلماء من البشر ، وأن القواعد الأدنى هي للأشخاص الذبن يحملون تصاريح أمنية أعلى في الحكومة الأمريكية وأن بعض الطوابق غير مصرحة إلا للأعضاء الذي وصولوا إلى درجة 33 في الماسونية وهي الدرجة الأعلى رتبة فيها ، وأنه في أحدى هذه القواعد في الطابق الأخير تحت الأرض يقيم القائد الأعلى للحكومة الخفية ، يعتقد شنايدر أن هذا القائد غير بشري .
يعتقد المؤمنون بهذه النظرية أن الحكومة الأمريكية عملت جاهدة ومنذ بداية خمسينيات القرن الماضي باختلاق حوادث مشاهدة للأطباق الطائرة ومن ثم إثبات كذب هذه الحوادث من أجل تضليل الناس وإقناعهم بأن كل حوادث مشاهدة الأطباق اختلاق من قبل أشخاص مختلين عقلياً أو أشخاص يبحثون عن المال والشهرة ، كما عمدت بإظهار ظاهرة الأطباق الطائرة بشكل مستمر كظاهرة مسلية في الإعلام ، من اجل إماتة أي محاولة جدية للحديث عنها .

هناك 129 من القواعد تحت الأرضية يعملون بشكل كامل ، على عمق 5000 قدم تحت الأرض ، بعضها أعمق من ذلك ، يبلغ حجم كل واحدة منها 4.25 ميل مكعب مبنية بمواقع استراتيجية في أرجاء الولايات المتحدة مترابطه بقنوات ممغنطة تحمل قطارات سريعة ، يتم بنائها من الأربعينات من القرن الماضي والهدف الأساس منها حماية الرئيس الأمريكي وأعضاء الحكومة الفيدرالية ، بعض هذه القواعد بحجم مدن كاملة تستطيع احتواء 10000 شخص ، وبالطبع لهذه القواعد أهداف أخرى.
يتم حفر هذه القواعد عن طريق مكائن ثقب تعمل بتقنية الليزر قادرة على حفر سبع أميال في اليوم الواحد


أجندة المخلوقات الفضائية
:






منذ الأربعينات من القرن الماضي وصل إلى الأرض 11 نوع من المخلوقات الفضائية من كواكب مختلفة للاتصال بالحكومة الأمريكية ، عرف اليابانيون بعض هذه المخلوقات منذ القدم وقاموا بعبادتها على أنها الآلهة القادمة من السماء ، الهدف النهائي لهذه المخلوقات هو الاستيلاء على الأرض وإسكان كائنات أخرى على هذا الكوكب محل الإنسان والحكومة الأمريكية على علم بهذا الهدف ، ولذلك تقوم ببناء عشرات القواعد تحت الأرض لإيواء أشخاص مختارين من قبل الحكومة (أعضاء الحكومة السرية العالمية) بعد الاجتياح الفضائي للأرض والذي يليه إطلاق المخلوقات الرمادية القابعة تحت الأرض لتقضي على معظم البشر

ما يقارب نصف هذه القواعد التحت أرضية ، 62 قاعدة تأوي مخلوقات رمادية من الفضاء مع قواعد لانطلاق الأطباق الطائرة ، تقوم المخلوقات الفضائية بالتعاون مع الحكومة الأمريكية بإنتاج طائرات حربية خاصة منها مركبة B2 boombers (طائرة الشبح النسخة الأرضية من الأطباق الطائرة) مكونة من معادن مصدرها كواكب أخرى ولذلك لا يمكن للرادارات كشفها بالإضافة إلى قدرتها على التحليق بسرعة تصل إلى أربعة آلاف ميل بالساعة ، حيث يتم استخدامها للتجسس ، باستطاعتها الذهاب إلى الصين والتقاط صور دون أن تكشفها الرادارات والعودة في وقت الغداء ..
.





0 التعليقات:

إرسال تعليق