الأحد، 28 يوليو 2013
7:54 م

قصة الصبي الذي ذهب الي اعلي ولم يعرف الي اين ذهب..


نبذة عن موضوع...


هناك ظواهر عده تحدث لم يجد لها تفسير واثارت حيرتهم علي مدي سنوات طويله ومن ضمنهم قصه
هذا الطفل الذي كانت اخر صيحاته "النجدة انهم ياخذونى" تلك كانت الصيحات التى اطلقها ديفيد فجعلت
 افراد اسرته يندفعون خارج البيت يجرون على الارض التى كساها الجليد وقفوا فى مكانهم بلا حيلة ذلك
 لان صرخات الصبى كانت تاتى من اعلى من فوق رؤوسهم وحتى اليوم لم يصل احد الى سر الطريقة
التى جرى بها سحب الصبى الى اعلى ذلك الصبى الذى لم يعد الى اهله بعد ذلك حدث هذا فى احتفالات
 الكريسماس عام 1909 كان الجليد غزيزا وكان احد الفلاحين توماس وهو والد ديفيد قام بحفلة عنده احتفالا
 بالكريسماس فى البيت فى الدفى فكان الاحتفال يضم القس وزوجته والطبيب البلدة واهل ديفيد اثناء الحفل
وجد والد ديفيد الدلو الماء فارغا فطلب من ديفيد ان يقوم بملئه من البئر الذى بالخارج قرب البيت فكان
 ديفيد ولد فى 11 من عمره وبالفعل نفذ الولد طلب ابيه واخذ الدلو وخرج الى البئر فكانت السماء فى هذا
 اليوم مظلمة بلا نجوم وبلا قمرعدها بعشر ثوانى تقريبا سمع الجميع من كان فى البيت صرخاته وهو
يطلب النجدة فندفع كل من كان فى البيت للخارج واخذوا معهم المصباح الغازى حتى وصلوا الى المكان
فكان فارغا وصرخات الصبى لم تتوقف حتى بدات فى الابتعاد ثم الانقطاع نهائيا فتفق الشهود ان صوت
الطفل كان قام من مكان ما فوق رؤسهم ولكنهم لم يرو شى فى السماء !!1 فكيف يعقل هذا اخذو يبحثون
ويمظرو ويتفحصوا فى السماء ولكنهم لم يرو شيئا البتة فقام القس بتتبع اثار اقدام الصبى فوق الجليد كانت
تمضى الى مسافة 75 قدما الى البئر ثم اختفت فجاةفى صباح اليوم قدم البوليس ووجد شيئا غريبا وجد ان
اثار البى توقف فجاءة قبل البئر فلم يستتر او يرجع ولم يتوقف فى مكانه لقد جذب جسمه الى فوق كما ان
فى هذا اليوم لم تطلق بلونات او اى شى فى السماء وكانت الطائرات فى المنطقة كلها رابضة فى مطاردتها
والصبى كان يزن 75 كيلو فكان اثقل من اى طائر ما مهما بلغت قوته على ان يحمله بمخالبه وايضا صراخات
 الصبى انهم ياخذونى لا يعقل ان مجموعة من الطيور تكتفت لخطف الصبى كما ايضا حتى لو كان هذا صحيح
 كان راهم الاشخاص الذى حضرو الواقعة وبعد يومين لم يستطع المحقيقين حل القضية واغلقت تمام ومنذ
هذا اليوم لم يعد ديفيد الى اسرته قط ولم يتبقى لهم منه سوى صراخاته الاخير المختلطة بصفير الرياح




0 التعليقات:

إرسال تعليق